غزوة ذات الرقاع
جاء خبر إلى النبي(صلى الله عليه وآله) أنّ قبائل بني محارب وبني ثعلبة من قبائل غطفان، أعدتا للهجوم على المدينة، فسار إليهم النبي(صلى الله عليه وآله) في جماعة من أصحابه وأدّبهم، دون أن يحدث قتال، وأصاب بعض الغنائم.
كما خرج النبي(صلى الله عليه وآله) في قوّة بلغت1500 فرد من المحاربين قاصداً بدراً لملاقاة أبي سفيان، الذي كان قد قرر في أُحد أن يلتقي بهم في هذه السنة، إلاّ أنّهم تخوفوا من مواجهة المسلمين، وذلك من أظهر الصور لحكمة النبي(صلى الله عليه وآله) في إجراءاته العسكرية، فقد أظهر قوته وعزيمته أمامهم، ممّا كان له أثره القويّ في نفوس الأعداء.
دعوة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إلى الله تعالى
معركة أحد
فتح مكة المكرمة
غزوة بني النَّضِير
غزوة بدر العظمى
غزوة حمراء الأسد
معركة مؤتة