• Counter :
  • 3317
  • Date :
  • 2/18/2008

Ziyaraat of Prophet Mohammad(S.W.A) From Far Away

Prophet Mohammad

The following is the Ziyaraat of Prophet Mohammad(P.B.U.H) from far distance. When reciting the Ziyaraat one should imagine the prophet grave, feel as if you are standing inside the Mosque of Prophet of islam, your heart should be so close to medina.

 

                    اَشْهَدُ اَنْ لا اِلهَ اِلا اللّهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ

وَ اَنَّهُ سَيِّدُ الاْوَّلينَ وَالاْ خِرينَ وَاَنَّهُ سَيِّدُ الاْنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَعَلى اَهْلِ بَيْتِهِ الاَئِمَّةِ الطَّيِّبينَ پس بگو: اَلسَّلامُ

عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خَليلَ اللّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نَبِىَّ

اللّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صَفِىَّ اللّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَحْمَةَ اللّهِ اَلسَّلامُ

عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا

نَجيبَ اللّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خاتَِمَ النَّبِيّينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سَيِّدَ

الْمُرْسَلينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا قآئِما بِالْقِسْطِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا فاتِحَ

الْخَيْرِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَعْدِنَ الْوَحْىِ وَالتَّنْزيلِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا

مُبَلِّغا عَنِ اللّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا السِّراجُ الْمُنيرُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا

مُبَشِّرُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نَذيرُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُنْذِرُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا

نُورَ اللّهِ الَّذى يُسْتَضآءُ بِهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلى اَهْلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبينَ

الطّاهِرينَ الْهادينَ الْمَهْدِيّينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلى جَدِّكَ عَبْدِ

المُطَّلِبِ وَعَلى اَبيكَ عِبْدِ اللّهِ اَلسَّلامُ عَلى اُمِّكَ آمِنَةَ بِنْتِ وَهَبٍ

اَلسَّلامُ عَلى عَمِّكَ حَمْزَةَ سَيِّدِ الشُّهَدآءِ اَلسَّلامُ عَلى عَمِّكَ الْعَبّاسِ

بْنِ عَبْدِالمُطَّلِبِ اَلسَّلامُ عَلى عَمِّكَ وَكَفيلِكَ اَبيطالِبٍ اَلسَّلامُ عَلى

ابْنِ عَمِّكَ جَعْفَرٍ الطَّيّارِ فى جِنانِ الْخُلْدِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَحْمَدُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللّهِ عَلَى الاْوَّلينَ

وَالاْخِرينَ وَالسّابِقَ اِلى طاعَةِ رَبِّ الْعالَمينَ وَالْمُهَيْمِنِ عَلى رُسُلِهِ

وَالْخاتَِمَ لاِنْبِيآئِهِ وَالشّاهِدَ عَلى خَلْقِهِ وَالشَّفِيعَ اِلَيْهِ وَالْمَكينَ لَدَيْهِ

وَالْمُطاعَ فى مَلَكُوتِهِ الاْحْمَدَ مِنَ الاْوْصافِ الْمُحَمَّدَ لِسآئِرِ

الاْشْرافِ الْكَريمَ عِنْدَ الرَّبِّ وَالْمُكَلَّمَ مِنْ وَرآءِ الْحُجُبِ الْفآئِزَ

بِالسِّباقِ وَالْفائِتَ عَنِ اللِّحاقِ تَسْليمَ عارِفٍ بِحَقِّكَ مُعْتَرِفٍ

بِالتَّقْصيرِ فى قِيامِهِ بِواجِبِكَ غَيْرِ مُنْكِرٍ مَا انْتَهى اِلَيْهِ مِنْ فَضْلِكَ

مُوقِنٍ بِالْمَزيداتِ مِنْ رَبِّكَ مُؤْمِنٍ بِالْكِتابِ الْمُنْزَلِ عَلَيْكَ مُحَلِّلٍ

حَلالَكَ مُحَرِّمٍ حَرامَكَ اَشْهَدُ يا رَسُولَ اللّهِ مَعَ كُلِّ شاهِدٍ وَاَتَحَمَّلُها

عَنْ كُلِّ جاحِدٍ اَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لاُِمَّتِكَ

وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكَ وَصَدَعْتَ بِاَمْرِهِ وَاحْتَمَلْتَ الاْذى فى

جَنْبِهِ وَدَعَوْتَ اِلى سَبيلِهِ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ الْجَميلَةِ

وَاَدَّيْتَ الْحَقَّ الَّذى كانَ عَلَيْكَ وَاَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلُظْتَ

عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللّهَ مُخْلِصاً حَتّى اَتيكَ الْيَقينُ فَبَلَغَ اللّهُ بِكَ

اَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ وَاَعْلى مَنازِلِ الْمُقَرَّبينَ وَاَرْفَعَ دَرَجاتِ

الْمُرْسَلينَ حَيْثُ لا يَلْحَقُكَ لاحِقٌ وَلا يَفُوقُكَ فائِقٌ وَلا يَسْبِقُكَ

سابِقٌ وَلا يَطْمَعُ فى اِدْراكِكَ طامِعٌ اَلْحَمْدُ لِلّهِ الَّذىِ اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ

 الْهَلَكَةِ وَهَدانا بِكَ مِنَ الضَّلالَةِ وَنوَّرَنا بِكَ مِنَ الظُّلْمَةِ فَجَزاكَ اللّهُ

يا رَسُولَ اللّهِ مِنْ مَبْعُوثٍ اَفْضَلَ ما جازى نَبِيَّاً عَنْ اُمَّتِهِ وَرَسُولاً

عَمَّنْ اُرْسِلَ اِلَيْهِ بَاَبى اَنْتَ وَاُمّى يا رَسُولَ اللّهِ زُرْتُكَ عارِفاً بِحَقِّكَ

مُقِرّاً بِفَضْلِكَ مُسْتَبْصِراً بِضَلالَةِ مَنْ خالَفَكَ وَخالَفَ اَهْلَ بَيْتِكَ

عارِفاً بِالْهُدَى الَّذى اَنْتَ عَلَيْهِ بِاَبى اَنْتَ وَاُمّى وَنَفْسى وَاَهْلى

وَمالى وَوَلَدى اَنَا اُصَلّى عَلَيْكَ كَما صَلَّى اللّهُ عَلَيْكَ وَصَلّى عَلَيْكَ

مَلاَّئِكَتُهُ وَاَنْبِي آؤُهُ وَرُسُلُهُ صَلو ةً مُتَت ابِعَةً و افِرَةً مُتَو اصِلَةً لاَ انْقِط اعَ

لَها وَلا اَمَدَ وَلا اَجَلَ صَلَّى اللّهُ عَلَيْكَ وَعَلى اَهْلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبينَ

الطّاهِرينَ كَما اَنْتُمْ اَهْلُهُ پس دستها را بگشا و بگو: اَللّهُمَّ اجْعَلْ جَوامِعَ

صَلَواتِكَ وَنَوامِىَ بَرَكاتِكَ وَفَواضِلَ خَيْراتِكَ وَشَرآئِفَ تَحِيّاتِكَ

وَتَسْليماتِكَ وَكَراماتِكَ وَرَحَماتِكَ وَصَلَواتِ مَلاَّئِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ

وَاَنْبِيآئِكَ الْمُرْسَلينَ وَاَئِمَّتِكَ الْمُنْتَجَبينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَاَهْلِ

السَّمواتِ وَالاْرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الاْوَّلينَ

وَالاْخِرينَ عَلى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَشاهِدِكَ وَنَبِيِّكَ وَنَذيرِكَ

وَاَمينِكَ وَمَكينِكَ وَنَجِيِّكَ وَنَجيبِكَ وَحَبيبِكَ وَخَليلِكَ وَصَفيِّكَ

وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَرَحْمَتِكَ وَخَيْرِ خِيَرَتِكَ مِنْ

خَلْقِكَ نَبِىِّ الرَّحْمَةِ وَخازِنِ الْمَغْفِرَةِ وَقآئِدِ الْخَيْرِ وَالْبَرَكَةِ وَمُنْقِذِ

الْعِبادِ مِنَ الْهَلَكَةِ بِاِذْنِكَ وَداعيهِمْ اِلى دينِكَ الْقَيِّمِ بِاَمْرِكَ اَوَّلِ

النَّبِيّينَ ميثاقاً وَآخِرِهِمْ مَبْعَثاً الَّذى غَمَسْتَهُ فى بَحْرِ الْفَضيلَةِ

وَالْمَنْزِلَةِ الْجَليلَةِ وَالدَّرَجَةِ الرَّفيعَهِ وَالْمَرْتَبَةِ الْخَطيرَهِ وَاَوْدَعْتَهُ

الاْصْلابَ الطّاهِرَةَ وَنَقَلْتَهُ مِنْها اِلَى الاْرْحامِ الْمُطَهَّرَةِ لُطْفاً مِنْكَ لَهُ

وَتَحَنُّناً مِنْكَ عَلَيْهِ اِذْ وَكَّلْتَ لِصَوْنِهِ وَحِراسَتِهِ وَحِفْظِهِ وَحِياطَتِهِ مِنْ

قُدْرَتِكَ عَيْناً عاصِمَةً حَجَبْتَ بِها عَنْهُ مَدانِسَ الْعَهْرِ وَمَعآئِبَ

السِّفاحِ حَتّى رَفَعْتَ بِهِ نَواظِرَ الْعِبادِ وَاَحْيَيْتَ بِهِ مَيْتَ الْبِلادِ بِاَنْ

كَشَفْتَ عَنْ نُورِ وِلادَتِهِ ظُلَمَ الاْسْتارِ وَاَلْبَسْتَ حَرَمَكَ بِهِ حُلَلَ

الاْنْوارِ اَللّهُمَّ فَكَما خَصَصْتَهُ بِشَرَفِ هذِهِ الْمَرْتَبَةِ الْكَريمَةِ وَذُخْرِ

هذِهِ الْمَنْقَبَةِ الْعَظيمَةِ صَلِّ عَلَيْهِ كَما وَفى بِعَهْدِكَ وَبَلَّغَ رِسالاتِكَ

وَقاتَلَ اَهْلَ الْجُحُودِ عَلى تَوْحيدِكَ وَقَطَعَ رَحِمَ الْكُفْرِ فى اِعْزازِ

دينِكَ وَلَبِسَ ثَوْبَ الْبَلْوى فى مُجاهَدَةِ اَعْدآئِكَ وَاَوْجَبْتَ لَهُ بِكُلِّ

اَذًى مَسَّهُ اَوْ كَيْدٍ اَحَسَّ بِهِ مِنَ الْفِئَةِ الَّتى حاوَلَتْ قَتْلَهُ فَضيلَةً تَفُوقُ

الْفَضآئِلَ وَيَمْلِكُ بِهَا الْجَزيلَ مِنْ نَوالِكَ وَقَدْ اَسَرَّ الْحَسْرَةَ وَاَخْفَى

الزَّفْرَةَ وَتَجَرَّعَ الْغُصَّةَ وَلَمْ يَتَخَطَّ ما مَثَّلَ لَهُ وَحْيُكَ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ

وَعَلى اَهْلِ بَيْتِهِ صَلوةً تَرْضاها لَهُمْ وَبَلِّغْهُمْ مِنّا تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً

وَآتِنا مِنْ لَدُنْكَ فى مُوالاتِهِمْ فَضْلاً وَاِحْساناً وَرَحْمَةً وَغُفْراناً اِنَّكَ

ذُوالْفَضْلِ الْعَظيم

 


Prophet Mohammad

After the Ziyaraat perform 4 Rakaat Namaz/Salaat. Each in 2 rakaats slots.You may read any surah you like. After Namaz do Tashbeeh Zahra and read the following dua:

اَللّهُمَّ اِنَّكَ قُلْتَ

لِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّهُ عَلَيْه وَ الِهِ وَلَوْ اَنَّهُمْ اِذْ ظَلَمُوا اَنْفُسَهُمْ جآؤُكَ

فَاسْتَغْفَرُوا اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللّهَ تَوّاباً رَحيماً وَلَمْ

اَحْضُرْ زَمانَ رَسُولِكَ عَلَيْهِ وَ الِهِ السَّلامُ اَللّهُمَّ وَقَدْ زُرْتُهُ راغِباً

تائِباً مِنْ سَيِّىِ عَمَلى وَمُسْتَغْفِراً لَكَ مِنْ ذُنُوبى مُقِرّاً لَكَ بِها وَاَنْتَ

اَعْلَمُ بِها مِنّى وَمُتَوَجِّهاً اِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ نَبِىِّ الرَّحْمَةِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ

وَ الِهِ فَاجْعَلْنِى اللّهُمَّ بِمُحَمَّدٍ وَاَهْلِ بَيْتِهِ عِنْدَكَ وَجيهاً فِى الدُّنْيا

وَالاْخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبينَ يا مُحَمَّدُ يا رَسُولَ اللّهِ بِاَبى اَنْتَ وَاُمّى يا

نَبِىَّ اللّهِ يا سَيِّدَ خَلْقِ اللّهِ اِنّى اَتَوَجَّهُ بِكَ اِلىَ اللّهِ رَبِّكَ وَرَبّى لِيَغْفِرَ لى

ذُنُوبى وَيَتَقَبَّلَ مِنّى عَمَلى وَيَقْضِىَ لى حَوآئِجى فَكُنْ لى شَفيعاً

عِنْدَ رَبِّكَ وَرَبّى فَنِعْمَ الْمَسْئُولُ الْمَوْلى رَبّى وَنِعْمَ الشَّفيعُ اَنْتَ يا

مُحَمَّدُ عَلَيْكَ وَعَلى اَهْلِ بَيْتِكَ السَّلامُ اَللّهُمَّ وَاَوْجِبْ لى مِنْكَ

الْمَغْفِرَةَ وَالرَّحْمَةَ وَالرِّزْقَ الْواسِعَ الطَّيِّبَ النّافِعَ كَما اَوْجَبْتَ لِمَنْ

اَتى نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَ الِهِ وَهُوَ حَىُّ فَاَقَرَّ لَهُ بِذُنُوبِهِ

وَاسْتَغْفَرَ لَهُ رَسُولُكَ عَلَيْهِ وَ الِهِ السَّلامُ فَغَفَرْتَ لَهُ بِرَحْمَتِكَ يا

اَرْحَمْ الرّاحِمينَ اَللّهُمَّ وَقَدْ اَمَّلْتُكَ وَرَجَوْتُكَ وَقُمْتُ بَيْنَ يَدَيْكَ

وَرَغِبْتُ اِلَيْكَ عَمَّنْ سِواكَ وَقَدْ اَمَّلْتُ جَزيلَ ثَوابِكَ وَاِنّى لَمُقِرُّ غَيْرُ

مُنْكِرٍ وَتائِبٌ اِلَيْكَ مِمَّا اقْتَرَفْتُ وَعآئِذٌ بِكَ فى هذَا الْمَقامِ مِمّا

قَدَّمْتُ مِنَ الاْعْمالِ التَّى تَقَدَّمْتَ اِلَىَّ فيها وَنَهَيْتَنى عَنْها وَاَوْعَدْتَ

عَلَيْهَا الْعِقابَ وَاَعُوذُ بِكَرَمِ وَجْهِكَ اَنْ تُقيمَنى مَقامَ الْخِزْىِ وَالذُّلِّ

يَوْمَ تُهْتَكُ فيهِ الاْسْتارُ وَتَبْدُو فيهِ الاْسْرارُ وَالْفَضائِحُ وَتَرْعَدُ فيهِ

الْفَرايِصُ يَوْمَ الْحَسْرَةِ وَالنَّدامَةِ يَوْمَ الاْفِكَةِ يَوْمَ الاْزِفَةِ يَوْمَ

التَّغابُنِ يَوْمَ الْفَصْلِ يَوْمَ الْجَزآءِ يَوْماً كانَ مِقْدارُهُ خَمْسينَ اَلْفَ

سَنَةٍ يَوْمَ النَّفْخَةِ يَوْمَ تَرْجُفُ الرّاجِفَةُ تَتْبَعُهَا الرّادِفَهُ يَوْمَ النَّشْرِ يَوْمَ

الْعَرْضِ يَوْمَ يَقُومُ النّاسُ لِرَبِّ الْعالَمينَ يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ اَخيهِ

وَاُمِّهِ وَاَبيهِ وَصاحِبَتِهِ وَبَنيهِ يَوْمَ تَشَقَّقُ الاْرْضُ وَاَكْنافُ السَّمآءِ

يَوْمَ تَاْتى كُلُّ نَفْسٍ تُجادِلُ عَنْ نَفْسِها يَوْمَ يُرَدُّونَ اِلَى اللّهِ فَيُنَبِّئُهُمْ

بِما عَمِلُوا يَوْمَ لا يُغْنى مَوْلىً عَنْ مَوْلىً شَيْئاً وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ اِلاّ

مَنْ رَحِمَ اللّهُ اِنَّهُ هُوَ الْعَزيزُ الرَّحيمُ يَوْمَ يُرَدُّونَ اِلى عالِمِ الْغَيْبِ

وَالشَّهادَةِ يَوْمَ يُرَدُّونَ اِلَى اللّهِ مَوْليهُمُ الْحَقِّ يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ

الاْجْداثِ سِراعاً كَاَنَّهُمْ اِلى نُصُبٍ يُوفِضُونَ وَكَاَنَّهُمْ جَرادٌ مُنْتَشِرٌ

مُهْطِعينَ اِلَى الدّاعِ اِلَى اللّهِ يَوْمَ الْواقِعَةِ يَوْمَ تُرَجُّ الاْرْضُ رَجّاً يَوْمَ

تَكُونُ السَّمآءُ كَالْمُهْلِ وَتَكُونُ الْجِبالُ كَالْعِهْنِ وَلا يُسْئَلُ حَميمٌ

حَميماً يَوْمَ الشّاهِدِ وَالْمَشْهُودِ يَوْمَ تَكُونُ الْمَلاَّئِكَةُ صَفّاً صَفّاً

اَللّهُمَّ ارْحَمْ مَوْقِفى فى ذلِكَ الْيَوْمِ بِمَوْقِفى فى هذَا الْيَوْمِ وَلا

تُخْزِنى فى ذلِكَ الْمَوْقِفِ بِما جَنَيْتُ عَلى نَفْسى وَاجْعَلْ يا رَبِّ فى

ذلِكَ الْيَوْمِ مَعَ اَوْلِيآئِكَ مُنْطَلَقى وَفى زُمْرَةِ مُحَمَّدٍ وَاَهْلِ بَيْتِهِ

عَلَيْهِمُ السَّلامُ مَحْشَرى وَاجْعَلْ حَوْضَهُ مَوْرِدى وَفِى الْغُرِّ الْكِرامِ

مَصْدَرى وَاَعْطِنى كِتابِى بِيَمينى حَتّى اَفُوزَ بِحَسَناتى وَتُبَيِّضَ بِهِ

وَجْهى وَتُيَسِّرَ بِهِ حِسابِى وَتُرَجِّحَ بِهِ ميزانى وَاَمْضِىَ مَعَ الْفآئِزينَ

مِنْ عِبادِكَ الصّالِحينَ اِلى رِضْوانِكَ وَجِنانِكَ اِلهَ

الْعالَمينَ اَللّهُمَّ اِنّى اَعُوذُ بِكَ مِنْ اَنْ تَفْضَحَنى فى ذلِكَ الْيَوْمِ بَيْنَ

يَدَىِ الْخَلايِقِ بِجَريرَتى اَوْ اَنْ اَلْقَى الْخِزْىَ وَالنَّدامَةَ بِخَطيئَتى اَوْ

اَنْ تُظْهِرَ فيهِ سَيِّئاتِى عَلى حَسَناتى اَوْ اَنْ تُنَوِّهَ بَيْنَ الْخَلائِقِ

بِاسْمى يا كَريمُ يا كَريمُ الْعَفْوَ الْعَفْوَ السَّتْرَ السَّتْرَ اَللّهُمَّ وَاَعُوذُ بِكَ

مِنْ اَنْ يَكُونَ فى ذلِكَ الْيَوْمِ فى مَواقِفِ الاْشْرارِ مَوْقِفى اَوْ فى

مَقامِ الاْشْقيآءِ مَقامى وَاِذا مَيَّزْتَ بَيْنَ خَلْقِكَ فَسُقْتَ كُلاًّ بِاَعْمالِهِمْ

زُمَراً اِلى مَنازِلِهِمْ فَسُقْنى بِرَحْمَتِكَ فى عِبادِكَ الصّالِحينَ وَفى

زُمْرَةِ اَوْلِيآئِكَ الْمُتَّقينَ اِلى جَنّاتِكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ پس وداع كن آن

حضرت را و بگو: اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْبَشيرُ

النَّذيرُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا السِّراجُ الْمُنيرُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا السَّفيرُ

بَيْنَ اللّهِ وَبَيْنَ خَلْقِهِ اَشْهَدُ يا رَسُولَ اللّهِ اَنَّكَ كُنْتَ نُوراً فِى الاْصْلابِ

الشّامِخَةِ وَالاْرْحامِ الْمُطَهَّرَةِ لَمْ تُنَجِّسْكَ الْجاهِلِيَّةُ بِاَنْجاسِها وَلَمْ

تُلْبِسْكَ مِنْ مُدْلَهِمّاتِ ثِيابِها وَاَشْهَدُ يا رَسُولَ اللّهِ اَنّى مُؤْمِنٌ بِكَ

وَبِالاْئِمَّةِ مِنْ اَهْلِ بَيْتِكَ مُوقِنٌ بِجَميعِ ما اَتَيْتَ بِهِ راضٍ مُؤْمِنٌ

وَاَشْهَدُ اَنَّ الاْئِمَّةَ مِنْ اَهْلِ بَيْتِكَ اَعْلامُ الْهُدى وَالْعُرْوَةُ الْوُثقى

وَالْحُجَّةُ عَلى اَهْلِ الدُّنْيا اَللّهُمَّ لا تَجْعَلْهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِيارَةِ

نَبِيِّكَ عَلَيْهِ وَ الِهِ السَّلامُ وَاِنْ تَوَفَّيْتَنى فَاِنّى اَشْهَدُ فى مَماتى عَلى

ما اَشْهَدُ عَلَيْهِ فى حَيوتى اَنَّكَ اَنْتَ اللّهُ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ وَحْدَكَ لا

شَريكَ لَكَ وَاَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ وَاَنَّ الاْئِمَّةَ مِنْ اَهْلِ بَيْتِهِ

اَوْلِيآؤُكَ وَاَنْصارُكَ وَحُجَجُكَ عَلى خَلْقِكَ وَخُلَفآؤُكَ فى عِبادِكَ

وَاَعْلامُكَ فى بِلادِكَ وَخُزّانُ عِلْمِكَ وَحَفَظَةُ سِرِّكَ وَتَراجِمَةُ وحْيِكَ

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ وَبَلِّغْ رُوحَ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ وَ الِهِ

فى ساعَتى هذِهِ وَفى كُلِّ ساعَةٍ تَحِيَّةً مِنّى وَسَلاماً وَالسَّلامُ عَلَيْكَ

يا رَسُولَ اللّهِ وَرَحْمَةُ اللّهِ وَبَرَكاتُهُ لا جَعَلَهُ اللّهُ آخِرَ تَسْليمى عَلَيْكَ


Other useful links:

The Significance of Ziyaraat Ashura

Arbaeen Aamal and Ziyarat

Ziyaraat Ashura: Audio and Written Form

Ziyaraat Imam Hossein(A.S)

  • Print

    Send to a friend

    Comment (0)

  • Most Read Articles