تبیان، دستیار زندگی

وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ

و در دو طرف روز [=اول و آخر آن] و نخستين ساعات شب نماز را برپا دار زيرا خوبيها بديها را از ميان مى‏برد اين براى پندگيرندگان پندى است

سوره 11: هود ﴿114﴾

َقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا

 و پروردگار تو مقرر كرد كه جز او را مپرستيد و به پدر و مادر [خود] احسان كنيد اگر يكى از آن دو يا هر دو در كنار تو به سالخوردگى رسيدند به آنها [حتى] اوف مگو و به آنان پرخاش مكن و با آنها سخنى شايسته بگوى

سوره 17: الإسراء﴿23﴾

قال الباقر  عليه السلام :

من قال فى ركوعه و سجوده و قيامه : ((اللهم صل على محمد و آل محمد)) كتب الله له ذلك بمثل الركوع و السجود و القيام 

هركسى در ركوع و سجود و قيام خود بگويد: ((اللهم صل على محمد و آل محمد)) خدا ثواب آن را مانند ثواب ركوع و سجود و قيام براى او مى نويسد.

(ثواب الاعمال ، ص 61)

قال رسول الله  صلى الله عليه وآله :

الصلاة من شرايع الدين و فيها مرضاة الرب - عز و جل - و هى منهاج الانبياء و للمصلى حب الملئكة و هدى و ايمان و نور المعرفة و بركة فى الرزق و راحة للبدن و كراهة للشيطان و سلاح على الكافر و اجابة للدعاء و قبول للاعمال و زاد للمؤ من من الدنيا الى الاخرة و شفيع بينه و بين ملك الموت و انيس فى قبره و فراش تحت جنبه و جواب لمنكر و نكير و تكون صلاة العبد عند المحشر تاجا على راسه و نورا على وجهه و لباسا على بدنه و سترا بينه و بين النار و حجة بينه و بين الرب - عز و جل - و نجاة لبدنه من النار و جوازا على الصراط و مفتاحا للجنة و مهورا للحور العين و ثمنا للجنة بالصلوة يبلغ العبد الى الدرجة العليان لان الصلاة تسبيح و تهليل و تكبير و تمجيد و تقديس و قول و دعوة ؛

1 - نماز از سنتهاى دين و مايه خشنودى پروردگار و راه روشن پيامبران است .
2 - نمازگزار از محبت فرشتگان و هدايت و ايمان و نور شناخت و روزى با بركت و راحتى بدن برخوردار است .
3 - نماز مايه ناخشنودى شيطان و سلاحى بر زيان كافر و باعث استجابت دعا و پذيرش اعمال و توشه مؤ من از دنيا به سوى آخرت است .
4 - نماز شفاعت كننده اى ميان نمازگزار و فرشته مرگ و همدمى در قبر وى و بسترى زير پهلوى او و پاسخى براى نكير و منكر است .
5 - نماز آدمى را به هنگام محشر، ناجى بر سر او و نورى بر سيما و پوشش بر بدنش و حجابى ميان او و آتش و حجتى ميان وى و پروردگارش مى باشد، باعث رهايى بدن او از آتش است .
6 - نماز وسيله عبور از صراط و كليد بهشت و مهريه حوريان و بهاى بهشت است .
7 - آدمى به وسيله نماز به بالاترين درجه مى رسد، زيرا نماز تسبيح و تهليل و تكبير و تمجيد و تقديس و دعا و سخن است .

(جامع احاديث الشيعه ، ج 4، ص 22 - الحكم الزاهره ، ص 276)

قال رسول الله صلى الله عليه وآله :

اشتروا لصبيانكم اللحم و ذكروهم يوم الجمعة

با سياستهاى تشويقى ، اهميت روز جمعه را به فرزندانتان يادآورى كنيد.

(مستدرك الوسائل ، ج 6، ص 99).

قال الصادق عليه السلام :

ان القلب يحيى و يموت فاذا حى فادبه بالتطوع ، و اذا مات فاقصره على الفرائض

همانا، قلب انسان مى ميرد و زنده مى شود، پس وقتى كه قلب زنده (و با نشاط) است او را به اعمال (نماز) مستحبى وادار كن و زمانيكه قلب مرده است ، به واجبات اكتفا كن .

(مستدرك الوسائل ، ج 1 ص 177).

قال على  عليه السلام :

من صلى باذان و اقامة صلى خلفه صف من الملئكة لايرى طرفاه و من صلى باقامة صلى خلفه ملك ؛

هركس كه نماز خود را با اذان و اقامه بخواند، صفى از فرشتگان پشت سر او به نماز مى ايستد كه دو طرف آن صف ديده نمى شود و هر كس نماز خود را با اقامه تنها بخواند، يك فرشته پشت سر او نماز مى گزارد.

(ثواب الاعمال ، ص 58)

قال الصادق عليه السلام :

ان الرجل ليكذب الكذبة فيحرم بها صلاة الليل 

همانا مردى دروغ مى گويد، پس به خاطر آن دروغگويى از نماز شب محروم مى شود.

(ميزان الحكمه ، ج 5، ص 422)

عن على بن الحسين  عليه السلام :

فى جواب سائل ساله عن حدود الصلاة ... قال : و ما سبب قبولها؟قال - عليه السلام - ولايتنا و البراءة من اعدائنا ؛

 
- در پاسخ كسى كه پرسيد حدود نماز... و چه چيزى سبب قبولى نماز است - فرمود: «ولايت ما اهل بيت ، و برائت از دشمنان ما».

(ميزان الحكمه ، ج 5، ص 386)

قال على  عليه السلام :

لويعلم المصلى ما يغشاه من جلال الله ما سره ان يرفع راسه من السجود ؛

اگر نمازگزار بداند چه اندازه مشمول جلال الهى است ، هرگز راضى نمى شود كه سر از سجده بردارد.

(بحارالانوار، ج 82، ص 207.ميزان الحكمه ، ج 5، ص 379)