حديث 1 :
الامام الحسين (ع) : كيف يستدل عليك بما هو في وجوده مفتقر إليك ؟ أ يكون لغيرك من الظهور ما ليس لك حتي يكون هو المظهر لك ؟ متي غبت حتي تحتاج إلي دليل يدل عليك ؟ و متي بعدت حتي تكون الَثار هي التي توصل إليك ؟ عميت عين لا تراك عليها رقيبا...
دعاي عرفه ، بحار الانوار، ج 98، ص 226
حديث 2 :
الامام الحسين (ع) : ماذا وجد من فقدك ؟ و ما الذي فقد من وجدك ؟ لقد خاب من رضي دونك بدلا.
دعاي عرفه ، بحار الانوار، ج 98، ص 228
حديث 3 :
الامام الحسين (ع) : لا أفلح قوم إشتروا مرضاة المخلوق بسخط الخالق .
مقتل خوارزمي ، ج 1، ص 239
حديث 4 :
الامام الحسين (ع) : لا يأمن يوم القيامة إلا من خاف الله في الدنيا.
بحار الانوار، ج 44، ص 192
حديث 5 :
الامام الحسين (ع) : قال (الله ): "ألمؤمنون و المؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر". فبدأ الله بالأمر بالمعروف و النهي عن المنكر فريضة منه لعلمه بأنها إذا أديت و أقيمت إستقامت الفرائض كلها هينها و صعبها، و ذلك أن الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر دعاء إلي الاسلام مع رد المظالم و مخالفة الظالم ...
تحف العقول ، ص 237
حديث 6 :
الامام الحسين (ع) : أيها الناس إن رسول الله (ص ) قال من رأي سلطانا جائرا مستحلا لحرام الله ناكثا عهده مخالفا لسنة رسول الله يعمل في عباد الله بالإثم و العدوان فلم يغير عليه بفعل و لا قول كان حقا علي الله أن يدخله مدخله .
مقتل خوارزمي ، ج 1، ص 234
حديث 7 :
الامام الحسين (ع) : إن الناس عبيد الدنيا، و الدين لعق علي ألسنتهم يحوطونه ما درت معائشهم فإذا محصوا بالبلاء قل الديانون .
بحار الانوار، ج 78، ص 117
حديث 8 :
الامام الحسين (ع) : من حاول أمرا بمعصية الله كان أفوت لما يرجو و أسرع لما يحذر.
بحار الانوار، ج 78، ص 120
حديث 9 :
الامام الحسين (ع) : ألا ترون أن الحق لا يعمل به ، و أن الباطل لا يتناهي عنه ليرغب المؤمن في لقاء الله محقا.
بحار الانوار، ج 78، ص 116
حديث 10 :
الامام الحسين (ع) : فإني لا أري الموت إلا سعادة و الحياة مع الظالمين إلا برما.
تحف العقول ، ص 245
حديث 11 :
الامام الحسين (ع) : و أنتم أعظم الناس مصيبة لما غلبتم عليه من منازل العلماء لو كنتم تشعرون (تسعون ) ذلك بأن مجاري الأمور و الأحكام علي أيدي العلماء بالله الأمناء علي حلاله وحرامه فأنتم المسلوبون تلك المنزلة و ما سلبتم ذلك إلا بتفرقكم عن الحق و اختلافكم في السنة بعد البينة الواضحة، و لو صبرتم علي الأذي و تحملتم المؤونة في ذات الله ، كانت أمور الله عليكم ترد و عنكم تصدر و إليكم ترجع ، ولكنكم مكنتم الظلمة من منزلتكم ، و اسلمتم أمور الله في أيديهم يعملون بالشبهات ، و يسيرون في الشهوات ، سلطهم علي ذلك فراركم من الموت ، و إعجابكم بالحياة التي هي مفارقتكم ...
تحف العقول ، ص 238
حديث 12 :
الامام الحسين (ع) : أللهم إنك تعلم أنه لم يكن ما كان منا تنافسا في سلطان ، و لا التماسا من فضول الحطام ، ولكن لنري المعالم من دينك و نظهر الإصلاح في بلادك ، و يأمن المظلومون من عبادك ، و يعمل بفرائضك و سننك و أحكامك .
تحف العقول ، ص 239
حديث 13 :
الامام الحسين (ع) : و أني لم أخرج أشرا و لا بطرا و لا مفسدا و لا ظالما و إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي صلي الله عليه و آله ، أريد أن آمر بالمعروف و أنهي عن المنكر و أسير بسيرة جدي و أبي علي بن أبي طالب عليه السلام .
بحار الانوار، ج 44، ص 329
حديث 14 :
الامام الحسين (ع) : فإن تكن الدنيا تعد نفيسة فدار ثواب الله أعلي و أنبل و إن تكن الأبدان للموت أنشئت فقتل امرئ بالسيف في الله أفضل و إن تكن الأرزاق قسما مقدرا فقلة حرص المرء في الرزق أجمل و إن تكن الأموال للترك جمعها فما بال متروك به الحر يبخل
بحارالانوار، ج 44، ص 374
حديث 15 :
الامام الحسين (ع) : ويحكم يا شيعة آل أبي سفيان إن لم يكن لكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم .
بحار الانوار، ج 45، ص 51
حديث 16 :
الامام الحسين (ع) : إن قوما عبدوا الله رغبة فتلك عبادة التجار، و إن قوما عبدوا الله رهبة فتلك عبادة العبيد، و إن قوما عبدوا الله شكرا فتلك عبادة الأحرار و هي أفضل العبادة.
بحار الانوار، ج 78، ص 117
حديث 17 :
الامام الحسين (ع) : واعلموا أن حوائج الناس إليكم من نعم الله عليكم فلا تملوا النعم فتحور نقما.
بحار الانوار، ج 78، ص 121
حديث 18 :
الامام الحسين (ع) : إعتبروا أيها الناس بما وعظ الله به أولياءه من سوء ثنائه علي الأحبار، إذ يقول : لولا ينهيهم الربانيون و الأحبار عن قولهم الإثم ، و قال : لعن الذين كفروا من بني إسرائيل - إلي قوله - لبئس ما كانوا يفعلون ، و إنما عاب الله ذلك عليهم لأنهم كانوا يرون من الظلمة الذين بين أظهرهم المنكر و الفساد فلا ينهونهم عن ذلك رغبة فيما كانوا ينالون منهم ، و رهبة مما حذرون ، و الله يقول : "فلا تخشوا الناس و اخشون " و قال : "ألمؤمنون و المؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر".
تحف العقول ، ص 237
حديث 19 :
الامام الحسين (ع) : من طلب رضي الناس بسخط الله وكله الله إلي الناس .
بحار الانوار، ج 78، ص 126
حديث 20 :
الامام الحسين (ع) : إياك و ظلم من لا يجد عليك ناصرا إلا الله جل وعز.
بحار الانوار، ج 78، ص 118
حديث 21 :
الامام الحسين (ع) : من أحبك نهاك و من أبغضك أغراك .
بحار الانوار، ج 78، ص 128
حديث 22 :
الامام الحسين (ع) : لا يكمل العقل إلا باتباع الحق .
بحار الانوار، ج 78، ص 127
حديث 23 :
الامام الحسين (ع) : مجالسة أهل الفسق ريبة.
بحار الانوار، ج 78، ص 122
حديث 24 :
الامام الحسين (ع) : ألبكاء من خشية الله نجاة من النار.
مستدرك الوسايل ، ج 11، ص 245
حديث 25 :
الامام الحسين (ع) : جاء رجل إلي سيد الشهداء و قال : أنا رجل عاص ، و لا أصبر عن المعصية فعظني بموعظة فقال عليه السلام : إفعل خمسة أشياء و أذنب ما شئت ، فأول ذلك لا تأكل رزق الله و أذنب ماشئت ، و الثاني أخرج من ولاية الله و أذنب ما شئت ، و الثالث أطلب موضعا لا يراك الله و أذنب ما شئت ، و الرابع إذا جاءك ملك الموت ليقبض روحك فادفعه عن نفسك و أذنب ما شئت ، ألخامس إذا أدخلك مالك في النار فلا تدخل في النار و أذنب ما شئت .
بحار الانوار، ج 78، ص 126
حديث 26 :
الامام الحسين (ع) : ياك و ما تعتذر منه ، فإن المؤمن لا يسيء و لا يعتذر، و المنافق كل يوم يسيء و يعتذر.
تحف العقول ، ص 248
حديث 27 :
الامام الحسين (ع) : ألعجلة سفه .
بحار الانوار، ج 78، ص 122
حديث 28 :
الامام الحسين (ع) : لا تأذنوا لأحد حتي يسلم .
بحار الانوار، ج 78، ص 117
حديث 29 :
الامام الحسين (ع) : من علامات أسباب الجهل المماراة لغير أهل الفكر.
بحار الانوار، ج 78، ص 119
حديث 30 :
الامام الحسين (ع) : من دلائل العالم إنتقادة لحديثه و علمه بحقائق فنون النظر.
بحار الانوار، ج 78، ص 119
حديث 31 :
الامام الحسين (ع) : سئل الحسين بن علي (ع ) فقيل له : كيف أصبحت يا ابن رسول الله ؟ قال (ع ) : أصبحت و لي رب فوقي، و النار أمامي، و الموت يطلبني، و الحساب محدق بي، و أنا مرتهن بعملي، لا أجد ما أحب ، لا أدفع ما أكره ، و الأمور بيد غيري، فإن شاء عذبني و إن شاء عفا عني، فأي فقير أفقر مني؟
بحار الانوار، ج 78، ص 116
حديث 32 :
الامام الحسين (ع) : من جاد ساد، و من بخل رذل .
بحار الانوار، ج 78، ص 121
حديث 33 :
الامام الحسين (ع) : إن أجود الناس من أعطي من لا يرجوه .
بحار الانوار، ج 78، ص 121
حديث 34 :
الامام الحسين (ع) : من نفس كربة مؤمن فرج الله عنه كرب الدنيا و الَخرة.
بحار الانوار، ج 78، ص 122
حديث 35 :
الامام الحسين (ع) : إذا سمعت أحدا يتناول أعراض الناس فاجتهد أن لا يعرفك .
بلاغة الحسين ، ص 284
حديث 36 :
الامام الحسين (ع) :
حديث 37 :
الامام الحسين (ع) : لا ترفع حاجتك إلا إلي أحد ثلاثة: إلي ذي دين أو مروة أو حسب .
بحار الانوار، ج 78، ص 118
حديث 38 :
الامام الحسين (ع) : إعمل عمل رجل يعلم أنه مأخوذ بالإجرام مجزي بالإحسان .
بحار الانوار، ج 78، ص 127
حديث 39 :
الامام الحسين (ع) : للسلام سبعون حسنة، تسع و ستون للمبتدئ و واحدة للرآد.
بحار الانوار، ج 78، ص 120
حديث 40 :
الامام الحسين (ع) : لولا ثلاثة ما وضع ابن آدم رأسه لشيء: ألفقر و المرض و الموت .
نزهة الناظر و تنبيه الخاطر، ص 80
حديث 41 :
الامام الحسين (ع) : ليس لأنفسكم ثمن إلا الجنة فلا تبيعوها بغيرها فإنه من رضي من الله بالدنيا فقد رضي بالخيس .
بلاغة الحسين (ع )، ص 308
حديث 42 :
الامام الحسين (ع) : شكرك لنعمة سالفة يقتضي نعمة آنفة.
نزهة الناظر و تنبيه الخاطر، ص 80
حديث 43 :
الامام الحسين (ع) : لا تأمن إلا من خاف الله تعالي .
بلاغة الحسين (ع )، ص 292
حديث 44 :
الامام الحسين (ع) : قيل له ما الفضل ؟ قال (ع ): ملك اللسان و بذل الإحسان .
بلاغة الحسين (ع )، 332
حديث 45 :
الامام الحسين (ع) : أيها الناس نافسوا في المكارم و سارعوا في المغانم و لا تحتسبوا بمعروف لم تعجلوا، واكسبوا الحمد بالنجح ، و لا تكسبوا بالمطل ذما، فمهما يكن لأحد عند أحد صنيعة له رأي أنه لا يقوم بشكرها فالله له بمكافاته ، فإنه أجزل عطاء و أعظم أجرا.
بحار الانوار، ج 78، ص 121
حديث 46 :
الامام الحسين (ع) : واعلموا أن حوائج الناس إليكم من نعم الله عليكم فلا تملوا النعم فتحور نقما و اعلموا أن المعروف مكسب حمدا و معقب أجرا، فلو رأيتم المعروف رجلا رأيتموه حسنا جميلا يسر الناظرين ، و لو رأيتم اللؤم رأيتموه سمجا مشوها تنفر منه القلوب و تغض دونه الأبصار.
بحار الانوار، ج 78، ص 121
حديث 47 :
الامام الحسين (ع) : إن أعفي الناس من عفي عن قدرة.
بحار الانوار، ج 78، ص 121
حديث 48 :
الامام الحسين (ع) : إن أوصل الناس من وصل من قطعه .
بحار الانوار، ج 78، ص 121
حديث 49 :
الامام الحسين (ع) : من نفس كربة مؤمن فرج الله عنه كرب الدنيا و الَخرة، و من أحسن أحسن الله إليه والله يحب المحسنين .
بحار الانوار، ج 78، ص 122
حديث 50 :
الامام الحسين (ع) : إن الحلم زينة، و الوفاء مروة و الصلة نعمة.
بحار الانوار، ج 78، ص 122
حديث 51 :
الامام الحسين (ع) : ألإستكبار صلف ، و العجلة سفه ، و السفه ضعف ، و الغلو ورطة.
بحار الانوار، ج 78، ص 122
حديث 52 :
الامام الحسين (ع) : ألا إن الحرب شرها ذريع و طعمها فظيع ، و هي جرع مستحساة، فمن أخذ لها أهبتها و استعد لها عدتها و لم يألم كلومها عند حلولها فذاك صاحبها، و من عاجلها قبل أوان فرصتها و استبصار سعيه فيها فذاك قمن أن لا ينفع قومه و إن يهلك نفسه .
بحار الانوار، ج 32، ص 405
حديث 53 :
الامام الحسين (ع) : أوصيكم بتقوي الله ، و أحذركم أيامه ، و أرفع لكم أعلامه فكأن المخوف قد أفد بمهول وروده و نكير حلوله و بشع مذاقه ، فاعتلق مهجكم و حال بين العمل و بينكم ، فبادروا بصحة الأجسام في مدة الأعمار، كأنكم ببغتات طوارقه فتنقلكم من ظهر الأرض إلي طنها، و من علوها إلي سافلها، و من أنسها إلي وحشتها، و من روحها وضوئها إلي ظلمتها، و من سعتها إلي ضيقها، حيث لا يزار حميم و لا يعاد سقيم و لا يجاب صريخ . أعاننا الله و إياكم علي أهوال ذلك اليوم ، و نجانا و إياكم من عقابه ، و أوجب لنا و لكم الجزيل من ثوابه .
بحار الانوار، ج 78، ص 120
حديث 54 :
الامام الحسين (ع) : أوصيكم بتقوي الله فإن الله قد ضمن لمن اتقاه ، أن يحوله عما يكره إلي ما يحب "و يرزقه من حيث لا يحتسب ".
بحار الانوار، ج 78، ص 121
حديث 55 :
الامام الحسين (ع) : إياك أن تكون ممن يخاف علي العباد من ذنوبهم و يأمن العقوبة من ذنبه ، فإن الله تبارك و تعالي لا يخدع عن جنته و لا ينال ما عنده إلا بطاعته إن شاء الله .
بحار الانوار، ج 78، ص 121
حديث 56 :
الامام الحسين (ع) : يا ابن آدم تفكر و قل : أين ملوك الدنيا و أربابها، ألذين عمروا خرابها و احتفروا أنهارها و غرسوا أشجارها و مدنوا مدائنها. فارقوها و هم كارهون ، و ورثها قوم آخرون ، و نحن بهم عما قليل لاحقون .
ارشاد القلوب ، ج 1، ص 29
حديث 57 :
الامام الحسين (ع) : يا ابن آدم أذكر مصرعك و في قبرك مضجعك و موقفك بين يدي الله تشهد جوارحك عليك يوم تزل فيه الأقدام و تبلغ القلوب الحناجر، و تبيض وجوه و تسود وجوه ، و تبدو السرائر، و يوضع الميزان القسط.
ارشاد القلوب ، ج 1، ص 29
حديث 58 :
الامام الحسين (ع) : يا ابن آدم أذكر مصارع آبائك و أبنائك كيف كانوا و حيث حلوا؟ و كأنك عن قليل قد حللت محلهم و صرت عبرة للمعتبر.
ارشاد القلوب ، ج 1، ص 29
حديث 59 :
الامام الحسين (ع) : نحن حزب الله الغالبون و عترة رسول الله صلي الله عليه و آله الأقربون و أهل بيته الطيبون و أحد الثقلين الذين جعلنا رسول الله (ص ) ثاني كتاب الله تبارك و تعالي ، ألذي فيه تفصيل كل شيء لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه و المعول علينا في تفسيره و لا يبطأنا تأويله ، بل نتبع حقائقه ، فأطيعونا فإن طاعتنا مفروضة، إذ كانت بطاعة الله و رسوله مقرونة، قال الله عز و جل : "أطيعوا الله و أطيعوا الرسول و أولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلي الله و الرسول ".
بحار الانوار، ج 44، ص 205
حديث 60 :
الامام الحسين (ع) : فما معرفة الله ؟ قال (ع ): معرفة أهل كل زمان إمامهم الذي يجب طاعته .
بحار الانوار، ج 5، ص 312
حديث 61 :
الامام الحسين (ع) : مجاري الأمور و الأحكام علي أيدي العلماء بالله ، ألأمناء علي حلاله و حرامه .
بحار الانوار، ج 97، ص 80
حديث 62 :
الامام الحسين (ع) : أللهم إنك تعلم أنه لم يكن ما كان منا تنافسا في سلطان و لا التماسا من فضول الحطام ، ولكن لنري المعالم من دينك و نظهر الإصلاح في بلادك ، و يأمن المظلومون من عبادك ، و يعمل بفرائضك سننك و أحكامك ، فإنكم الا تنصرونا و تنصفونا قوي الظلمة عليكم ، عملوا في إطفاء نور نبيكم ، و حسبنا الله ، و عليه توكلنا، و إليه أنبنا و إليه المصير.
بحار الانوار، ج 97، ص 80
حديث 63 :
الامام الحسين (ع) : ألحمد لله و ما شاء الله و لا قوة إلا بالله و صلي الله علي رسوله و سلم ، خط الموت علي ولد آدم مخط القلادة علي جيد الفتاة، وما أولهني إلي إسلافي إشتياق يعقوب إلي يوسف ، و خير لي مصرع أنا لاقيه ، كأني بأوصالي يتقطعها عسلان الفلوات بين النواويس و كربلاء فيملأن مني أكراشا جوفا و أجربة سغبا، لا محيص عن يوم خط بالقلم ، رضي الله رضانا أهل البيت ، نصبر علي بلائه ، و يوفينا أجور الصابرين ، لن تشذ عن رسول الله - (ص ) - لحمته ، و هي مجموعة له في حظيرة القدس تقربهم عينه ، و ينجز لهم وعده ، من كان فينا باذلا مهجته و موطنا علي لقاء الله نفسه فليرحل معنا، فإني راحل مصبحا إن شاء الله تعالي .
بحار الانوار، ج 44، ص 366
حديث 64 :
الامام الحسين (ع) : أيها الناس إعلموا أن الدنيا دار فناء و زوال .
ناسخ التواريخ ، ج 6، جزء 2، ص 243
حديث 65 :
الامام الحسين (ع) : فاني لا أعلم أصحابا أوفي و لا خيرا من أصحابي، و لا أهل بيت أبر و لا أوصل من أهل بيتي، فجزاكم الله عني خيرا.
بحار الانوار، ج 44، ص 392
حديث 66 :
الامام الحسين (ع) : فاعلموا أن الله يهب المنازل الشريفة لعباده باحتمال المكاره .
بحار الانوار، ج 45، ص 90
حديث 67 :
الامام الحسين (ع) : أن الدنيا حلوها و مرها حلم ، و الإنتباه في الَخرة، و الفائز من فاز فيها، و الشقي من يشقي فيها.
بحار الانوار، ج 45، ص 91
حديث 68 :
الامام الحسين (ع) : ألحمد لله الذي خلق الدنيا، فجعلها دار فناء وزوال ، متصرفة بأهلها حالا بعد حال ، فالمغرور من غرته ، و الشقي من فتنته .
بحار الانوار، ج 45، ص 5
حديث 69 :
الامام الحسين (ع) : لا والله لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل و لا أقر إقرار العبيد، عباد الله إني عذت بربي و ربكم أن ترجمون و أعوذ بربي و ربكم من كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب .
بحار الانوار، ج 45، ص 7
حديث 70 :
الامام الحسين (ع) :
حديث 71 :
الامام الحسين (ع) : صبرا بني الكرام فما الموت إلا قنطرة تعبر بكم عن البؤس و الضراء إلي الجنان الواسعة و النعيم الدائمة، فأيكم يكره أن ينتقل من سجن إلي قصر، و ما هو لأعدائكم إلا كمن ينتقل من قصر إلي سجن و عذاب ، إن أبي حدثني عن رسول الله (ص ) (إن الدنيا سجن المؤمن ، و جنة الكافر) و الموت جسر هؤلاء إلي جنانهم و جسر هؤلاء إلي جحيمهم ما كذبت و لا كذبت .
بحار الانوار، ج 44، ص 297
حديث 72 :
الامام الحسين (ع) : ألا و إن الدعي ابن الدعي قد ركز بين اثنين بين السلة و الذلة و هيهات من الذلة. يأبي لنا الله ذلك و رسوله و المؤمنون ، و حجور طابت و طهرت و أنوف حمية و نف وس أبية من أن نؤثر طاعة اللئام علي مصارع الكرام .
بحار الانوار، ج 45، ص 83
حديث 73 :
الامام الحسين (ع) : إن من طلب رضي الله بسخط الناس كفاه الله أمور الناس ، و من طلب رضي الناس بسخط الله وكله الله إلي الناس ، والسلام .
بحار الانوار، ج 78، ص 126
حديث 74 :
الامام الحسين (ع) :
حديث 75 :
الامام الحسين (ع) : خير المال ما به وقي العرض .
بحار الانوار، ج 44، ص 195
حديث 76 :
الامام الحسين (ع) :
حديث 77 :
الامام الحسين (ع) : ي لم أخرج أشرا و لا بطرا و لا مفسدا و لا ظالما و إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي (ص ) و شيعة أبي علي بن أبي طالب ، فمن قبلني بقبول الحق ، فالله أولي بالحق ، و من رد علي هذا أصبر حتي يقضي الله بيني و بين القوم بالحق ، و هو خير الحاكمين .
بحار الانوار، ج 44، ص 329
حديث 78 :
الامام الحسين (ع) : أما بعد فكأن الدنيا لم تكن و كأن الَخرة لم تزل ، والسلام .
بحار الانوار، ج 45، ص 87
حديث 79 :
الامام الحسين (ع) : فلعمري ما الإمام إلا الحاكم بالكتاب ، ألقائم بالقسط، و ألدائن بدين الله ، ألحاسب نفسه علي ذالك لله ، والسلام .
بحار الانوار، ج 44، ص 334
حديث 80 :
الامام الحسين (ع) : من عبد الله حق عبادته آتاه الله فوق أمانيه و كفايته .
بحار الانوار، ج 71، ص 184
حديث 81 :
الامام الحسين (ع) : مجالسة أهل الدناءة شر، و مجالسة أهل الفسوق ريبة.
بحار الانوار، ج 78، ص 122
حديث 82 :
الامام الحسين (ع) : من أتانا لم يعدم خصلة من أربع : آية محكمة و قضية عادلة، و أخا مستفادا، و مجالسة العلماء...
بحار الانوار، ج 44، ص 195
حديث 83 :
الامام الحسين (ع) : قال (ع ) لرجل إغتاب عنده رجلا: يا هذا كف عن الغيبة فإنها إدام كلاب النار.
بحارالانوار، ج 78، ص 117
حديث 84 :
الامام الحسين (ع) : ألإستدراج من الله سبحانه لعبده أن يسبغ عليه النعم و يسلبه الشكر.
بحار الانوار، ج 78، ص 117
حديث 85 :
الامام الحسين (ع) : ألبخيل من بخل بالسلام .
بحار الانوار، ج 78، ص 120
حديث 86 :
الامام الحسين (ع) :
حديث 87 :
الامام الحسين (ع) : وقال (ع ) لابنه علي ابن الحسين السجاد عليهماالسلام : أي بني إياك و ظلم من لا يجد عليك ناصرا إلا الله جل و عزوجل .
بحار الانوار، ج 78، ص 118
حديث 88 :
الامام الحسين (ع) : جاء رجل من الأنصار يريد أن يسأله حاجة. فقال عليه السلام : يا أخا الأنصار صن وجهك من بذل (بذلة) في المسألة وارفع حاجتك في رقعة فإني آت فيها ما سارك إن شاء الله . فكتب إليه يا أبا عبدالله إن لفلان علي خمسمأة دينار وقد ألح بي فكلمه ينظرني إلي ميسرة. فلما قرأ (ع ) الرقعة دخل إلي منزله ، فأخرج منها صرة فيها ألف دينار، قال عليه السلام : أما خمسمأة فاقض بها دينك ، و أما خمسمأة فاستعن بها علي دهرك ، و لا ترفع حاجتك إلا إلي أحد ثلاثة: إلي ذي دين أو مروة أو حسب ، أما ذو الدين فيصون دينه ، و أما ذو المروة فإنه يستحيي لمروته ، و أما ذو الحسب فيعلم أنك لم تكرم وجهك أن تبذل له في حاجتك ، فهو يصون وجهك أن يردك بغير قضاء حاجتك .
بحار الانوار، ج 78، ص 118
حديث 89 :
الامام الحسين (ع) : من دلائل علامات القبول ألجلوس إلي أهل العقول . و من علامات أسباب الجهل ألمماراة لغير أهل الكفر، و من دلائل العالم إنتقاده لحديثه و علمه بحقائق فنون النظر.
بحار الانوار، ج 78، ص 119
حديث 90 :
الامام الحسين (ع) : ياك و ما تعتذر منه ، فإن المؤمن لا يسيء و لا يعتذر، و المنافق كل يوم يسيء و يعتذر.
بحار الانوار، ج 78، ص 120
حديث 91 :
الامام الحسين (ع) :
حديث 92 :
الامام الحسين (ع) : صاحب الحاجة لم يكرم وجهه عن سؤالك فأكرم وجهك عن رده .
بحار الانوار، ج 44، ص 196
حديث 93 :
الامام الحسين (ع) : من أحبنا لله وردنا نحن و اياه علي نبينا (ص ) هكذا - و ضم أصبعيه - و من أحبنا للدنيا فإن الدنيا تسع البر و الفاجر.
بحار الانوار، ج 27، ص 84
حديث 94 :
الامام الحسين (ع) : من أحجم عن الرأي و عييت به الحيل كان الرفق مفتاحه .
بحار الانوار، ج 78، ص 128
حديث 95 :
الامام الحسين (ع) : ما كفل لنا يتيما قطعته عنا مخنتنا باستتارنا فواساه من علومنا التي سقطت إليه ، حتي أرشده و هداه الا قال الله عز و جل : يا أيها العبد الكريم المواسي، أنا أولي بهذا الكرم منك إجعلوا له يا ملائكتي في الجنان بعدد كل حرف علمه ألف ألف قصر، و ضموا إليها ما يليق بها من سائر النعم .
بحار الانوار، ج 2، ص 4
حديث 96 :
الامام الحسين (ع) : و لولا معرفة حقوق الإخوان ، ما عرف من السيئات شيء إلا عوقب علي جميعها لكن الله عز و جل يقول : "و ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم و يعفو عن كثير".
بحار الانوار، ج 75، ص 415
حديث 97 :
الامام الحسين (ع) :
حديث 98 :
الامام الحسين (ع) : قال له رجل للحسين بن علي (ع ): يا ابن رسول الله أنا من شيعتكم . و قال (ع ): إتق الله و لا تدعين شيئا، يقول الله تعالي لك كذبت و فجرت في دعواك ، إن شيعتنا من سلمت قلوبهم من كل غش و غل و دغل ، و لكن قل أنا من مواليكم و محبيكم .
بحار الانوار، ج 68، ص 156
حديث 99 :
الامام الحسين (ع) : خوان أربعة: فأخ لك و له ، و أخ لك ، و أخ عليك ، و أخ لا لك و لا له . فسئل عن معني ذلك ؟ فقال (ع ): الأخ الذي هو لك و له ، فهو الأخ الذي يطلب بإخائه بقاء الإخاء و لا يطلب بإخائه موت الإخاء فهذا لك و له ، لأنه إذا تم الإخاء طابت حياتهما جميعا، و إذا دخل الإخاء في حال التناقض بطل جميعا. و الأخ الذي هو لك ، فهو الأخ الذي قد خرج بنفسه عن حال الطمع إلي حال الرغبة، فلم يطمع في الدنيا إذا رغب في الإخاء، فهذا موفر عليك بكليتة. و الأخ الذي هو عليك ، فهو الأخ الذي يتربص بك الدوائر و يغشي السرائر و يكذب عليك بين العشائر و ينظر في وجهك نظر الحاسد، فعليه لعنة الواحد. و الأخ الذي لا لك و لا له فهو الذي قد ملأه الله حمقا فأبعده سحقا، فتراه يؤثر نفسه عليك و يطلب شحا ما لديك .
بحار الانوار، ج 78، ص 119
حديث 100 :
الامام الحسين (ع) : قال (ع ) لرجل : أيهما أحب إليك ؟ رجل يروم قتل مسكين قد ضعف أتنقذه من يده ، أو ناصب يريد إضلال مسكين من ضعفاء شيعتنا، تفتح عليه ما يمتنع به و يفحمه و يكسره بحجج الله تعالي ؟ ث م قال : بل إنقاذ هذا المسكين المؤمن من يد هذا الناصب ، إن الله تعالي يقول : "و من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا" أي: و من أحياها و أرشدها من كفر إلي إيمان فكأنما أحيا الناس جميعا من قبل أن يقتلهم بسيوف الحديد.
بحار الانوار، ج 2، ص 9
حديث 101 :
الامام الحسين (ع) : شر خصال الملوك ألجبن عن الأعداء، ألقسوة علي الضعفاء و البخل عن الإعطاء.
بحار الانوار، ج 44، ص 189
حديث 102 :
الامام الحسين (ع) : لا تتكلف ما لا تطيق .
اعيان الشيعه ، ج 1، ص 621
حديث 103 :
الامام الحسين (ع) : لا تتعرض لما لا تدرك .
اعيان الشيعه ، ج 1، ص 621
حديث 104 :
الامام الحسين (ع) : لا تنفق إلا بقدر ما تستفيد.
اعيان الشيعه ، ج 1، ص 621
حديث 105 :
الامام الحسين (ع) : لا تطلب من الجزاء إلا بقدر ما صنعت .
اعيان الشيعه ، ج 1، ص 621
حديث 106 :
الامام الحسين (ع) : لا تفرح إلا بما نلت من طاعة الله .
اعيان الشيعه ، ج 1، ص 621
حديث 107 :
الامام الحسين (ع) : لا تتناول إلا ما رأيت نفسك له أهلا.
اعيان الشيعه ، ج 1، ص 621
حديث 108 :
الامام الحسين (ع) :
حديث 109 :
الامام الحسين (ع) :
حديث 110 :
الامام الحسين (ع) : لا تصفن لملك دواء فإن نفعه لم يحمدك و إن ضره اتهمك .
بحار الانوار، ج 78، ص 127
حديث 111 :
الامام الحسين (ع) : رب ذنب أحسن من الإعتذار إليه .
بحار الانوار، ج 78، ص 128
حديث 112 :
الامام الحسين (ع) : مالك إن لم يكن لك كنت له ، فلا تبق عليه فإنه لا يبقي عليك ، و كله قبل أن يأكلك .
بحار الانوار، ج 78، ص 127
حديث 113 :
الامام الحسين (ع) : من قبل عطائك فقد أعانك علي الكرم .
بحار الانوار، ج 78، ص 127
حديث 114 :
الامام الحسين (ع) : ألصدق عز.
تاريخ يعقوبي ، ج 2، ص 246
حديث 115 :
الامام الحسين (ع) : ألكذب عجز.
تاريخ يعقوبي ، ج 2، ص 246
حديث 116 :
الامام الحسين (ع) : ألسر أمانة.
تاريخ يعقوبي ، ج 2، ص 246
حديث 117 :
الامام الحسين (ع) : ألجوار قرابة.
تاريخ يعقوبي ، ج 2، ص 246
حديث 118 :
الامام الحسين (ع) : ألمعونة صداقة.
تاريخ يعقوبي ، ج 2، ص 246
حديث 119 :
الامام الحسين (ع) : ألعمل تجربة.
تاريخ يعقوبي ، ج 2، ص 246
حديث 120 :
الامام الحسين (ع) : ألخلق الحسن عبادة.
تاريخ يعقوبي ، ج 2، ص 246
حديث 121 :
الامام الحسين (ع) : ألصمت زين .
تاريخ يعقوبي ، ج 2، ص 246
حديث 122 :
الامام الحسين (ع) : ألشح فقر.
تاريخ يعقوبي ، ج 2، ص 246
حديث 123 :
الامام الحسين (ع) : ألسخاء غني .
تاريخ يعقوبي ، ج 2، ص 246
حديث 124 :
الامام الحسين (ع) : ألرفق لب .
تاريخ يعقوبي ، ج 2، ص 246
حديث 125 :
الامام الحسين (ع) : قال (ع ) يوما لإبن عباس : لا تتكلمن فيما لا يعنيك فإني أخاف عليك الوزر، و لا تتكلمن فيما يعينك حتي تري للكلام موضعا، فرب متكلم قد تكلم بالحق فعيب .
بحار الانوار، ج 78، ص 127
حديث 126 :
الامام الحسين (ع) : لا تمارين حليما و لا سفيها، فإن الحليم يقليك و السفيه يؤذيك .
بحار الانوار، ج 78، ص 127
حديث 127 :
الامام الحسين (ع) : لا تقولن في أخيك المؤمن إذا تواري عنك إلا ما تحب أن يقول فيك إذا تواريت عنه .
بحار الانوار، ج 78، ص 127
حديث 128 :
الامام الحسين (ع) :
حديث 129 :
الامام الحسين (ع) : موت في عز خير من حياة في ذل .
بحار الانوار، ج 44، ص 192
حديث 130 :
الامام الحسين (ع) : طول التجارب زيادة في العقل و الشرف و التقوي .
بحار الانوار، ج 78، ص 128
حديث 131 :
الامام الحسين (ع) : ألقنوع راحة الأبدان .
بحار الانوار، ج 78، ص 128
حديث 132 :
الامام الحسين (ع) :
حديث 133 :
الامام الحسين (ع) : سئل (ع ): لم افترض الله علي عبيده الصوم ؟ فقال (ع ): ليجد الغني مس الجوع ، فيعود بالفضل علي المساكين .
مناقب آل ابي طالب ابن شهر آشوب ، ج 4، ص 68
حديث 134 :
الامام الحسين (ع) :
حديث 135 :
الامام الحسين (ع) : قيل له (ع ) ما أعظم خوفك من ربك ؟ قال (ع ): لا يأمن يوم القيامة إلا من خاف الله في الدنيا.
بحار الانوار، ج 44، ص 192
حديث 136 :
الامام الحسين (ع) : سئل عن الجهاد سنة أو فريضة؟ - فقال (ع ): ألجهاد علي أربعة أوجه ، فجهادان فرض ، و جهاد سنة لا يقام إلا مع فرض ، و جهاد سنة. فأما أحد الفرضين فجهاد الرجل نفسه عن معاصي الله ، و هو من أعظم الجهاد، و مجاهدة الذين يلونكم من الكفار فرض ، و أما الجهاد الذي هو سنة لا يقام إلا مع فرض ، فإن مجاهدة العدو فرض علي جميع الأمة، لو تركوا الجهاد لأتاهم العذاب ، و هذا هو من عذاب الأمة و هو سنة علي الإمام ، وحده أن يأتي العدو مع الأمة فيجاهدهم . و أما الجهاد الذي هو سنة فكل سنة أقامها الرجل و جاهد في إقامتها و بلوغها و احيائها، فالعمل و السعي فيها من أفضل الأعمال ، لأنها إحياء سنة. وقد قال رسول الله صلي الله عليه آله و سلم : "من سن سنة حسنة فله أجرها و أجر من عمل بها إلي يوم القيامة من غير أن ينقص من أجورهم شيئا".
تحف العقول ، ص 243
حديث 137 :
الامام الحسين (ع) : يا بن آدم ، إنما أنت أيام ، كلما مضي يوم ذهب بعضك .
ارشاد القلوب ، ص 40
حديث 138 :
الامام الحسين (ع) : كتاب الله عز و جل علي أربعة أشياء: علي العبارة و الإشارة و اللطائف و الحقائق . فالعبارة للعوام ، و الإشارة للخواص و اللطائف للاولياء و الحقائق للانبياء عليهم السلام .
جامع الاخبار صدوق ، ص 47
حديث 139 :
الامام الحسين (ع) : ما من عبد قطرت عيناه فينا قطرة، أو دمعت عيناه فينا دمعة إلا بوأه الله بها في الجنة حقبا له .
بحار الانوار، ج 44، ص 279
حديث۱۴۰ :
فما الخرق؟
الامام الحسين (ع) :معاداتك أميرك ومن يقدر علي ضرك ونفعك.
(بحار انوار، ج ۷۸، ص ۱۰۲)
حديث۱۴۱:
قال له (ع) رجل: بنيت دارا أحب أن تدخلها وتدعو الله، فدخلها فنظر إليها. ثم قال عليه السلام: أخربت دارك، وعمرت دار غيرك، غرك من في الأرض، ومقتك من في السماء.
(مستدرك الوسائل، ج ۳، ص ۴۶۷ )
حديث۱۴۲ :
الامام الحسين (ع) :ألقرآن ظاهره أنيق وباطنه عميق.
(جامع الأخبار للصدوق، ص ۴۷)
حديث۱۴3 :
الامام الحسين (ع) :من عادانا فلرسول صلي الله عليه وآله وسلم يعادي.
(احقاق الحق، ج ۱۱، ص ۵۹۲ )
حديث۱۴4 :
عن حبيب بن مظاهر الأسدي أنه قال للحسين (ع): أي شيء كنتم قبل أن يخلق الله عز و جل آدم (ع)؟ فقال عليه السلام: كنا أشباح نور ندور حول عرش الرحمن، فنعلم للملائكة التسبيح والتهليل والتحميد.
(بحار انوار، ج ۶۰، ص ۳۱۱)
حديث۱۴5 :
قال (ع): منا إثنا عشر مهديا أولهم أميرالمؤمنين علي بن ابي طالب وآخرهم التاسع من ولدي، وهو: الإمام القائم بالحق يحيي الله به الأرض بعد موتها، ويظهر به دين و يحب الحق علي الدين كله ولو كره المشركون، له غيبة يرتد فيها أقوام ويثبت علي الدين فيها آخرون فيؤذون ويقال لهم: متي هذا الوعد إن كنتم صادقين؟ أما إن الصابر في غيبته علي الأذي والتكذيب بمنزلة المجاهد بالسيف بين يدي رسول الله صلي الله عليه وآله.
(بحار انوار، ج ۵۱، ص ۱۳۳)
حديث۱۴6 :
قيل له (ع) ما الفضل؟ قال (س): ملك اللسان وبذل الإحسان. قيل فما النقص؟ قال(س): ألتكلف لما يعنيك. (مستدرك الوسائل، ج ۹، ص ۲۴)
احاديث حول كثرة الأكل - البطنة و التخمة
من أعاظم الذنوب!
احاديث لعلاج البخر
مشكاة المعصومين ... الوضوء
من أحاديث فاطمة الزهراء ( ع )
مجموعة احاديث الامام جعفر بن محمد الصادق(ع)