مواعظ وحكم من كلام الإمام الخميني(ره) - الدين الإسلامي
_ الإسلام أعظم الأديان و أسمى و أقدس العقائد التي يتمسك بها طائفة من البشر.
جاء الإسلام من أجل البشرية جمعاء،لا من أجل المسلمين وحدهم، و لا من أجل إيران وحدها. فالأنبياء بعثوا لكلّ بني الإنسان، ونبيّ الإسلام بعث للعالمين أجمع.
_ جاء الإسلام لتهذيب الإنسان.
لن تتمكن أية قوة من الوقوف بوجه الإسلام.
_ الإسلام رسالة بناء الإنسان.
_ نزل الإسلام لتربية الإنسان، فالمهم في البرنامج الإسلامي هو الإنسان والتربية الإنسانيّة.
_ إنّ الإسلام يقف بوجه كلّ ما يؤدي إلى سلب الإنسان إنسانيته ، أو يجرّه نحو الضياع.
_ الإسلام رسالة نزلت لبناء الإنسان.
_ العقيدة الإسلاميّة هي عقيدة صياغة الإنسان.
_ إنّ لدى الإسلام كل شيءٍ لهذا الإنسان أي أنّ لديه أطروحة له في كلّ مراتبه بدء من مرتبة الطبيعة و إلى ما وراء الطبيعة، بل و حتى عالم الألوهية.
_ ليس هناك من سبب يدعو الشعب الإيراني -الذي يمتلك رسالة متطورة كالإسلام- أن يسعى إلى تقليد النموذج الغربي أو الشرقي طلبا للتطور والرقي.
_ إذا أصبح كل شيء إسلاميا، أصبح المجتمع عندئذ غير قابل للإفساد.
_ جاء الإسلام لإصلاح المجتمع.
_ إنّ الإسلام يشتمل -من الناحية الحقوقيّة - على قوانين متطورة ومتكاملة وشاملة.
_ كيف يمكن أن يكون الإسلام الذيّ أكدّ على الفكر والتفكر، ودعوة الإنسان إلى ترك كلّ الخرافات والإنعتاق من أسر القوى الرجعيّة و المعادية للإنسانيّة مخالفاً للتحضرّ والتطوّر والإبداع المفيد للبشر -وذلك كلّه نتيجة لتجاربه-؟.
_ إنّ الإسلام يقف على رأس هرم التحضّر ومراجع الإسلام العظام يمثلون أعلى مرتبة من مراتب التحضّر.
_ إنّ الإسلام يجيز جميع معطيات التمدّن والحضارة، إلا ما أدى منها إلى فساد الأخلاق وذهاب العفّة. فالإسلام إنّما نهي عن الأمور التي تتعارض مع صلاح الناس، بل إنّه يؤكد على ما كان منسجماً مع صلاح الناس منها.
_ إنّ الأمور التي حاربها الإسلام إنّما هي تلك التي تجرّ شبابنا نحو الانحطاط.
نزل الإسلام لتربية الإنسان، فالمهم في البرنامج الإسلامي هو الإنسان والتربية الإنسانيّة.
_ليس في الإسلام حاكمية سوى لقانون واحد، هو القانون الإلهيّ.
_ إنّنا نؤمن بأن الإسلام هو الرسالة الوحيدة المؤهلة لهداية المجتمع و الارتقاء به. و إن العالم إذا أراد التخلّص من آلاف المشاكل التي يواجهها اليوم، وتوفير الحياة الإنسانية الحقة للإنسان، فإنّ عليه التوجه نحو الإسلام.
_جاء الإسلام لإنقاذ البشر.
_ جاء الإسلام للبناء فهو يهدف لبناء الإنسان.
_ إنّ قوانين الإسلام جامعة وشاملة، إلى درجة تجعل من يطّلع عليها يعترف أنّها تفوق حدود الفكر البشري، و لا يمكن أن تكون نتاج القدرة العلمية والفكرية للإنسان.
_لم يأت الإسلام لشعب خاص، فهو لا يفرق بين الترك والفرس والعرب، فالإسلام للجميع، ونظامه لا يعطي أيّة أهميّة للعنصر واللون والقبيلة واللغة.
_ ليس في الإسلام أهميّة تذكر لأيّ عنصر بشري، فهو لا يفرق بين عربي أو أعجمي أو غيره، الإسلام جاء لتربية الإنسان، و المهم في برامجه هو الإنسان و التربية الإنسانية.
_الإسلام إنما جاء ليوحّد جميع شعوب العالم من عرب وعجم وترك وفرس، ليكوّنوا معاً في هذه الدنيا أمّة واحدة هي أمّة الإسلام، ولكي لا يتمكن بعدها أحد من التسلّط على الدول الإسلامية، لأنه سيواجه حينها مجتمعاً إسلامياً كبيراً تنضوي تحت لوائه كل القوميّات.
_إنّها قوة الإسلام هي التي جمعت القومّيات المختلفة في إطارٍ واحدٍ.
_ لقد كررت الإشارة مراراً إلى أنّ الإسلام لا يعطي أهمية تذكر للعنصر واللون واللغة والقومية والوطن.
_ليس في النظام الإسلامي، أيّ فرق بين شخص وآخر.
_ الإسلام هو دين المجاهدين الذين يرومون الحق و العدالة، دين التحرريين الساعين نحو الاستقلال، وهو عقيدة الجماهير المناضلة الراغبة في مواجهة الاستعمار.
_ علينا أن نسعى لتحطيم أسوار الجهل والخرافات، لبلوغ المعين الرقراق للإسلام المحمّدي الأصيل (صلى الله على محمد و آله).
_إنّ الشياطين دائبو السعي للقضاء على الإسلام.
_ إنّ الإسلام يقف اليوم في مواجهة الكفر كلّه.
_ لن تتمكن أية قوة من الوقوف بوجه الإسلام.
_ اجعلوا من الإسلام مثالكم الأسمى، وانصاعوا له.
_إنّ الإسلام أسمى مما نتصوّره نحن.
_ رسالة الإسلام هي رسالة التهذيب.
_إنّ الإسلام يسعى لتعديل نمط التعامل مع الماديّات بطريقة تسوقها نحو الاصطباغ بالصبغة الإلهّية.
_لقد طرح الإسلام برنامجاً متكاملاً للحياة، والمشكلة في المسلمين أنفسهم.
_إنّ مشكلة المسلمين الأساسيّة تكمن في الابتعاد عن الإسلام والقرآن.
_ لو أنّ الشعوب اطّلعت على الإسلام، لوجدت كلّ ما تريده فيه.
_إنّ كل المصائب التي حلّت بهذا البلد إنّما كانت من الجاهلين بالإسلام.
_ عدم فهم الإسلام هو السبب الذي يقف وراء سوء ظنّ البعض بالإسلام.
_ إنّي أنصحكم أن لا تبتعدوا عن الإسلام، ولا عن العلماء، ولا تفرطوا بقدرة العلماء، فإنها قدرة إلهيّة.
_ إن الأجانب مستاءون من هذين الحصنين الكبيرين، حصن الإسلام وحصن علماء الإسلام.
_ الإسلام فرض على الحكومات خدمة الرعيّة.
_ الإسلام في خدمة المستضعفين.
جاء الإسلام لإنقاذ البشر.
_ الإسلام يريد خيركم، وهو يسعى لإسعادكم في الدنيا و الآخرة.
_ الإسلام أتانا بكل شيء.
_ الإسلام أتى لينقذ المستضعفين.
_ الإسلام دين الحريّة والاستقلال.
_ الإسلام يقبل الماديّات إذا كانت تتبع المعنويّات.
_ الإسلام يسعى لتربية الباطن، والمحافظة على المصالح الدنيوية معاً.
_ القوانين الإسلاميّة إنّما جاءت لتأمين حاجات الإنسان، وهي قوانين صريحة وواضحة جداً.
_ الإسلام يهدف لتحقيق التكامل الحقيقي و تأمين ما يحتاجه البشر في مناحي الحياة المختلفة سياسيّة كانت أو اقتصاديّة أو اجتماعية أو ثقافية.
_ الإسلام ليس عقيدةً ماديةً، بل معنويّة، وهو يقبل بالماديّات في ظلّ البعد المعنوي للإسلام المتمثل في المعنويّات و الأخلاق و تهذيب النفوس.
_ دعوة الإسلام لا تقتصر على المعنويّات، كما أنّها لا تقتصر على الماديات أيضاً، بل تشملهما معاً، بمعنى أنّ الإسلام و القرآن جاء لبناء الإنسان و تربيته في جميع المناحي.
_ الإسلام نظام ذو جنبة سياسيّة وأخرى معنويّة.
_ الإسلام دين عباديّ سياسيّ، و سياسته تنطوي على جنبة عباديّة كما أنّ عباداته تنطوي على جنبة سياسيّة.
_ لقد وضع رسول الله (صلى الله عليه وآله ) أساس السياسة في الديانة، فقد قام (صلى الله عليه وآله ) بتشكيل حكومة.
_ الإسلام دين السياسة، وفيه حكومة.
_ إنّ أحكام الإسلام السياسيّة أكثر من أحكامه العباديّة.
_ إنّ النشاط السياسي هو أحد واجبات المسلمين الدينيّة.
_ والله ...إنّ الإسلام كلّه سياسة.
_ إنّ سياسة أمور المدن إنّما تنبع من الإسلام.
_ إنّ الدين الإسلامي دين سياسي، وكلّ أموره سياسيّة، حتى العباديّة منها.
_ إنّ لدى الإسلام برامج لكلّ شيء، و لكلّ شؤون الحياة.
_ إنّ لدى الإسلام أحكام وبرامج لكلّ مراحل عمر الإنسان، منذ الولادة وحتى نزوله ملحودة قبره.
_ أحكام الإسلام المقدسة تعرضت للشؤون السياسيّة والاجتماعيّة قبل الشؤون العبادية.
_ إنّ في الإسلام برنامج للحياة وبرنامج للحكم.
_ إنّ الأحكام الإسلاميّة أحكام سامية للغاية، فهي تنطوي على ضمان الحريات والاستقلال والرقي.
_ إنّ أيّ بلد يطبق القوانين الإسلامية، فإنّه -دون شك- سيكون من أكثر البلدان العالم تقدماً.
_ إنّ الإسلام هو أحد المؤسسين للحضارة الكبرى في العالم.
_ إنّ سبب انتصاركم هو الإسلام ونداءات: الله أكبر.
_ إنّ الإسلام هو الذي حرككم، وهو الذي منحكم قدرة الوقوف بوجه القوى الشيطانية الكبرى دون خوف.
_ إنّ إطلاق يد المتآمرين على الإسلام والشعب يعد خيانة.
أثر الإمام الخميني على التوازن الدولي في العالم
الامام الخميني والاصلاح الأكبر في عالمنا المعاصر
العالم والقائد الثائر
ذروة الأحداث و انتصار الثورة الإسلامية