كتابةٌ على ظَهْر دابّةً
الوقت من ذهب
ينقل عن العلامة الحلي (رحمه الله) ، أنه كان في أيام الخميس يقصد كربلاء المقدسة من الحلة ، وهو على حماره ، ويرجع يوم الجمعة، لكنه كان إذا ذهب إلى كربلاء ، ورجع لا يترك الوقت يذهب سدى بل ينتهزه للكتابة ، وهو على دابته مما سبب عدم تمكن أحد من قراءة خطه إلا ولده فخر المحققين ، فإنه هو الذي بيّض مسودات والده التي كتبها على الدابة ، ولذا نجد اليوم بعد مضي ما يقارب من سبعة قرون قد بقي العلامة الحليّ عَلَماً من الأعلام وآخذاً بزمام الحوزات العلمية.
ماذا يحدث من حولنا إذا صلينا على محمد و آله محمد ؟
شاب يسجد لله في مكان لا يتوقعه أحد
موت القلوب بعشرة اشياء
ما المراد بـ"حسن السمت في الوجه " ؟