لمهدي ( عليه السلام ) في المعتقدات البوذية
فقد ورد في بعض المصادر و الدراسات ، أن مسألة الانتظار قضية مطروحة في الديانة البوذية ( ففي الأعراف البوذية) كان هناك انتظار ، و المنتظر هو بوذا الخامس.
إن كل أمة من الأمم و شعب من الشعوب له معتقداته الخاصة و ثقافته ، التي ورثها وأمله الذي ينتظره ليخلصه من محنه و آلامه ، فكما أن الديانات الأخرى لها منقذها و مخلصها ، الذي سيظهر في آخر الزمان ، كذلك البوذيين فإن مخلصهم و منقذهم هو بوذا الخامس.
فقد ورد في بعض المصادر و الدراسات ، أن مسألة الانتظار قضية مطروحة في الديانة البوذية ( ففي الأعراف البوذية) كان هناك انتظار ، و المنتظر هو بوذا الخامس.
المهدي ( عليه السلام ) في المعتقدات الصينية
جاء في كتاب أوبانيشاد ، المقدمة صفحة 54 ما نصّه:
" ... حينما يمتلىء العالم بالظلم ، يظهر الشخص الكامل الذي يسمى ( يترتنكر: المبشر ) ليقضي على الفساد ، و يؤسس للعدل و الطهر ... سيُنجي كريشنا العالم حينما يظهر البراهميتون " .
و جاء في كتاب ريك ودا ، ماندالاي ص 4 و 24:
" يظهر ويشنو بين الناس .. يحمل بيده سيفاً كما الشهاب المذنب و يضع في اليد الأخرى خاتماً براقاً ، حينما يظهر تكسف الشمس ، و يخسف القمر و تهتز الأرض " .
فجميع الأديان و الملل و النحل ، كان لها منقذ مستقل أو مشترك سموه باسماء مختلفة منها:
آرثر، أودين ، كالويبرك ، ماركو كر اليويج ، بوخص ، بوريان بو روبهم و .... يعتقدون أنهم حينما يظهرون يسنشرون العدالة في الأرض.
الاعتقاد بالإمام المهدي ( عليه السلام ) فكرة عالمية
السرُّ في أهميَّة الانتظار
ظهور الإمام المهدي ( عليه السلام ) بين الشيعة والسنة